أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - خالَتُنا أُمُ جَميل في الجَنة !! / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - فلقد كان و الله نتن الرائحة و سمين و لحيته الى سرت - سيد مدبولى










فلقد كان و الله نتن الرائحة و سمين و لحيته الى سرت - سيد مدبولى

- فلقد كان و الله نتن الرائحة و سمين و لحيته الى سرت
العدد: 621609
سيد مدبولى 2015 / 5 / 21 - 21:26
التحكم: الحوار المتمدن

فلقد كان و الله نتن الرائحة و سمين و لحيته الى سرته !! والقمل في راسه سارحة مطمئنة..
الله يجازى شطانه حتى وهو فى الجنة لم يتعلم النظافة؟ وبعدين هو مفيش فى الجنة حوريات علشان تفلى المقملين؟ والقمل دة هو نفس القمل اللى كان بيشغى فى راسه على الارض طلع معاه الجنة ولا دة قمل سماوى (محلى) ؟ تحياتى قصة مسلية.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خالَتُنا أُمُ جَميل في الجَنة !! / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هل يأخذ عبدي بكلام البارزاني؟ / ماجد ع محمد
- إفريقيا بين الثروات الطّبيعية والدُّيُون والفَقْر / الطاهر المعز
- خطاب المالكي الأخير ومأزق حكم الطائفية السياسية في بلد تعددي ... / علاء اللامي
- الديمقرطية بين أمريكا وسوريا / ناجح شاهين
- 20 نصيحة لتنظيف منزلك بسرعة كبيرة / السعيد عبدالغني
- الاب انستاس ماري الكرملي، سفير العربية إلى العالم / هاني عبيد


المزيد..... - سرعة بديهة سائقة حافلة تنقذ طفلة من الاختناق.. كاميرا توثّق ...
- راكبة تلتقط بالفيديو لحظة اشتعال النار في جناح طائرة على الم ...
- مع حلول موعد التفاوض للمرحلة الثانية.. هل ينتهك نتنياهو اتفا ...
- انفصال قطعة كبيرة من أكبر جبل جليدي في العالم!
- إنجاز جديد لمحمد صلاح مع ليفربول
- مصادر سورية:مقتل 14 امرأة ورجل واصابة 15 امرأة بانفجار سيارة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - خالَتُنا أُمُ جَميل في الجَنة !! / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - فلقد كان و الله نتن الرائحة و سمين و لحيته الى سرت - سيد مدبولى