أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تَناقُضاتْ قُرآنِية.. ١-;- / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - اضافة - ابراهيم احمد










اضافة - ابراهيم احمد

- اضافة
العدد: 621162
ابراهيم احمد 2015 / 5 / 19 - 06:29
التحكم: الحوار المتمدن

عادة في المحكمة عندما يذهب متهم بين يدي القاضي اول ما يساله عن اسمه
فيستغرب الشخص اتيتم بي ولا تعرفون اسمي والهدف هو ان يقر ويعترف باسمه شخصيا
والسؤال الذي يليه يقال له هل انت مذنب
فيجيب بنعم او لا
والمحامي ينصح المتهم عادة بان يقول مذنب لياخذ المخفف من العقوبة مقابل ما خفف عن المحكمة مصاريف ومشقة التحقيقات
وكل هذا غير متطلب بين يدي الملك العدل لانه يعلم
والسؤال هناك للشهادة اتماما لاصول المحاكمة
متهم ،ذنب ،شهود ،وادوات
وهي اهم اركان المحكمة حيث وضعت موازين القسط عند عزيز مقتدر
واخيرا الله اعلم بمراده


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تَناقُضاتْ قُرآنِية.. ١-;- / بولس اسحق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الغاز ممزوج بدم غزة / الثورة الاشتراكية - نضال من أجل مجتمع حر وعادل
- اليوم… أين سوريا من الدولة وهل أضاعوا الفرصة؟ / صادق حسن الناصري
- مؤتمر الحسكة وتحديات المستقبل السياسي للكورد في سوريا / سوزان ئاميدي
- ثلاثة أحلام ... / عماد الطيب
- حين يقبض الشاعر التونسي القدير محمد الهادي الجزيري على الجمر ... / محمد المحسن
- في ذكرى 08-08-1988 / شيرزاد همزاني


المزيد..... - ما سر المشاركة النسائية المرتفعة في زيارة الاربعين؟ +فيديو
- فضيحة المياه المعبأة تهز أرجاء فرنسا
- جنوب فرنسا يواجه أضخم حرائق الغابات منذ نصف قرن وسط تحذيرات ...
- خلال زيارته للمملكة المتحدة.. جيه دي فانس: أمريكا لا تعتزم ا ...
- حزب الوحدة الشعبية ينعي القائدين أبو خليل وشاح ومفيد حسن
- كيف ترتبط المشروبات السكرية والغازية بالتوتر وتساقط الشعر لد ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تَناقُضاتْ قُرآنِية.. ١-;- / بولس اسحق - أرشيف التعليقات - اضافة - ابراهيم احمد