أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - في ذاكرة الجيش الأحمر / اسحاق الشيخ يعقوب - أرشيف التعليقات - شكراً ولكن ! - فؤاد النمري










شكراً ولكن ! - فؤاد النمري

- شكراً ولكن !
العدد: 621065
فؤاد النمري 2015 / 5 / 18 - 15:51
التحكم: الحوار المتمدن

كل الشكر للسيد إسحق الشيخ يعقوب الذي يذكّر البشرية ببطولات الجيش الأحمر
العملاق كما وصفه تشيرتشل
وكان على الرفيق يعقوب أن يشير إلى أن بريطانيا والولايات التحدة لم تحاربا ألمانيا على الإطلاق
كل حربهما إقتصرت على إيطاليا على شواطئ المتوسط

كما أيضاً يحسن التنبيه إلى أن القوى العسكرية لم يعد لها دور كبير في تقرير مصائر الدول فالحروب كانت بسبب التوسع في الأسواق للنظام الرأسمالي الذي انهار في السبعينيات

الجيش الأحمر عاد من برلين جيشاً أصفر وهو الذي قاد عملية انهيار الاشتراكية والاتحاد السوفياتي وهذا تثبته الوقائع

تحياتي للسيد اسحاق الشيخ يعقوب


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
في ذاكرة الجيش الأحمر / اسحاق الشيخ يعقوب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - -الاسرة المقدسة- تحقيقات وتعليقات: هنريكس رقم 2 ، إدانة الفل ... / نايف سلوم
- اعترافات 6 / خالد محمد جوشن
- على اليسار ألا يتهرب من ماضيه.. عشرة أسباب لذاكرة حيّة للتجر ... / رشيد غويلب
- من يوميات الغياب : فخورة بك بما قدمتَ - 52 / مريم نجمه
- ليس وقتا ضائعا / بلقيس خالد
- الواحد المتعدد / مقداد مسعود


المزيد..... - مادورو يعلق على تصريح ترامب بشأن إمكانية التحاور
- لماذا أفرج عن ساركوزي، وهل يعيده -شبح- القذافي إلى السجن؟
- 4 أسباب تجعلك لا تتجاهل التثاؤب المتكرر
- روسيا والصين تنتقدان قرار مجلس الأمن بشأن غزة
- -عملية الرمح الجنوبي-.. هل اقترب الغزو الأميركي لفنزويلا؟
- ممثل الجزائر لدى الأمم المتحدة: دعمنا القرار الذي يهدف إلى و ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - في ذاكرة الجيش الأحمر / اسحاق الشيخ يعقوب - أرشيف التعليقات - شكراً ولكن ! - فؤاد النمري