شكرا على مقالك الذي نبهي الى أن للكاتب ثلاث روايات، على العموم، فكرة/مضمون أي عمل أدبي يعتمد على ما جاء في النص، بصرف النظر إن كان الكاتب يحمل الجنسية هذه او تلك، وهناك مثل واضح للكتاب الفلسطينيين، فهم يحملون جنسيات مختلفة، ويعيشون في دول عدة، ومع هذا عندما يكتبون نجدهم فلسطينين، وليسوا اوروبيين او غيرهم، هذا ما ينطبق عليك، أنت ايضا، فأنت تكتب كفلسطيني، من هنا الرواية تتحدث عن أفغانستان، ونجد فيها الهم الوطني الافغاني. مرة ثانية شكرا على ملاحظاتك القيمة
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خالد حسيني ليس أفغانيا .. / قاسم حسن محاجنة
|