الاخ عامر سليم على ما يبدو كذلك عند البعض فعبادة الفرد كانت ابرز مظاهر الماركسية الساذجة مثل تلك التي يبشر بها النمري وقد انتقل هذا المرض الى القوميين فاصبح عندهم ما يسمى بالرموز القومية لقد صنعوا لهم ايقونات واحاطوهم بهالات لا تختلف عن تلك التي تحيط بالقديسيين واصحاب المعجزات لكن والكلام الان موجه للزميل النمري اي ماركسي هذا الذي يمنح صفة الشعب لحثالات الارهاب الداعشية والنصرة وبيادق الجيش الحر ويبشر بانتصار حثالات الاخوان لمسلمين وعربان الخليج على الحضارة السورية؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خصوصية الماركسي الشيوعي / فؤاد النمري
|