مقال رائع آخر للرد على المننفعين والمعتاشين على فتات موائد السلطة الكردية ربيبة اسرائيل, وهم من يدعون الماركسية او الشيوعية نفاقا وبهتانا. هل فكر دعاة الانفصال مليا كيف ان الانفصال سيؤدي الى تشرذم وتمزق لا حد له بسبب التداخل الاثني الكبير وقضية توزيع الثروات وما ذكرته من خلق مواطنين درجة ثانية, اي خلق دولة عنصرية لا ديموقراطية حالها حال كل فاشيات العالم؟ انهم ينفذون مخطط بايدن باسم ماركسية وشيوعية رفاقهم من بريمر وفوكوياما وفريدمان الخ. فهم لم يفقدوا شيوعيتهم فقط بل فقدوا حتى وطنيتهم فاصبحوا طابورا خامسا للمحتل.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الانفصاليون وخدعة الاستقواء بالفكر الاشتراكي (الجزء الثالث) / جاسم ألصفار
|