مقالتكم هذه تسمى .. الضرب تحت الحزام حتى مشركوا مكة المعاصرين للنبي لم يدعوا ما تدعونه انتم في هذه المقالة فهل انتم اكثر عداوة للنبي من مشركي مكة انتم انتقائيون .. في الحقائق التاريخية .. فما كان لمصلحة النبي ترفضونه .. و ما كان ضده فتشيعونه حتى بدون ان يكون لديكم اي دليل على ذلك ما تدعونه تشبه تماما .. قولكم ان النبي قد الف القران .. مع ان لا احد من مشركي مكة اتهم النبي بكتابة القران .. بل كانوا يقولون ان القران سحر و لم يحاول احد من مشركي مكة قبول التحدي بالاتيان بمثل هذا القران
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل فاطمة الزهراء من صُلب محمد حقّاً ؟ / عاد بن ثمود
|