أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل تقسيم العراق هو الحل للأزمة السياسية والطائفية؟ / مصطفى محمد غريب - أرشيف التعليقات - لا بد من انهاء المحاصصة - مصطفى محمد غريب










لا بد من انهاء المحاصصة - مصطفى محمد غريب

- لا بد من انهاء المحاصصة
العدد: 619668
مصطفى محمد غريب 2015 / 5 / 9 - 07:05
التحكم: الحوار المتمدن

السيد أبو احسان
اتفق معك في العديد مما طرحته واعتقد ان إعادة اللحمة الوطنية وعدم التفريط بوحدة العراق هو طريق الفيدرالية ومنح المكونات حقوقها الطبيعية وهذا لن يحصل اذا بقت المحاصصة الطائفية وتحقيق المصالحة الوطنية ليس مع أعداء شعبنا من إرهابيين وبعثيين مازالوا على النهج الدموي والمليشيات الطائفية المسيرة من قبل ايران او غير ايران


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل تقسيم العراق هو الحل للأزمة السياسية والطائفية؟ / مصطفى محمد غريب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - وضوح الرؤية وروح الوفاق / عبد الحسين شعبان
- موجَز تاريخ الماء من بغداد إلى البصرة / عماد عبد اللطيف سالم
- مقامة غنائية . / صباح حزمي الزهيري
- هل تستطيع قصيدة / كاظم حسن سعيد
- عندما ترتفع الأرباح وتنقل للخارج، يتحول المغرب الى مجرد ورشة ... / عبد السلام أديب
- الثقافة والفقر.. استثمار الوعي / عماد الطيب


المزيد..... - رد فعل فنزويلا المحتمل على هجوم عسكري أمريكي.. خبير يوضح لـC ...
- جيمس بيكينز نجم مسلسل Grey’s Anatomy -دليل حي- على فعالية ال ...
- لماذا يعتقد الألمان أن خبزهم هو الأفضل في العالم؟
- مصر.. أقر بتدخين الحشيش وكشف مع من.. مدير CIA الأسبق يشعل ضج ...
- أبرزها العسل.. علاجات طبيعية لتخفيف التهاب الحلق
- سفن تابعة لخفر السواحل الصيني تعبر جزرا تديرها اليابان وسط ت ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل تقسيم العراق هو الحل للأزمة السياسية والطائفية؟ / مصطفى محمد غريب - أرشيف التعليقات - لا بد من انهاء المحاصصة - مصطفى محمد غريب