أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ارا خاجادور - احد ابرز واهم قادة الحركة العمالية والشيوعية التاريخيين في العراق - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: هل يُمكننا التوصل الى خلاصات من التجارب العمالية السابقة؟. / ارا خاجادور - أرشيف التعليقات - عزيزي الاخ ارا .. المحترم - هرمز كوهاري










عزيزي الاخ ارا .. المحترم - هرمز كوهاري

- عزيزي الاخ ارا .. المحترم
العدد: 619137
هرمز كوهاري 2015 / 5 / 5 - 19:39
التحكم: الكاتب-ة

عزيزي الاخ ارا .. المحترم
تحياتي واحتراماتي
شكرا لجوابكم المفصل على تعليقي ،وما اردت التأييد عليه ان الدول الناشئة والتي كانت غارقة حتى راسها بالتخلف والتعصب الديني والقبلي والعشائري والجهل ،وهذه الحالة كانت تعانيها ولا زالت كل الدول العربية والاسلامية من المغرب حتى اندنوسيا ، كان على الساسة والمهتمين بشؤون الوطن تاسيس احزابا ديمقراطية شاملة مثل حزب المؤتمر الهندي ، يمثل اكثر فئات الشعب المهمشة المظلومة والكادحة دون الاشارة الى الشيوعية اوالماركسية التي تستفز الدين والقومية وحتى المواطنة باعتبار الشيوعية عابرة للحدود السياسية الى الاممية !
و لكن ما حصل في العراق ان اسست احزاب وحركات متقاطعة متناقضة كل حزب يعيش على الغاء الاخر مما كان سببا لصراعات مستمرة متواصلة حتى اليوم .حزب الشيوعي يلغي اي حزب آخر ،ثم ياتي حزب البعث ليلغي كل الحركات وينفرد بالحكم وكذلك القوميون وكذلك الدينيون او المتاجرين بالدين ، وهكذا كانت تلك الاحزاب مشاريع صراعات مؤجلة ومتتالية حتى اليوم وكلها كانت عابرة للحدود السياسية !!.
كان الحزب يؤكد على سحق البرجوازية واقامة دكتاتورية بروليتارية !!!، فهل يعقل ان تنتطر البرجوازية او تبقى مكتوفي الايدي لياتي الحزب الشيوعي ويسحقها !!!! وخاصة عندما كانت في مركز القوة ، كانوا يملكون 99 % من اوراق اللعبة كما قال السادات !! فالرجعية التي اراد الحزب ان يسحقها !! كانت تمتلك الدين وتفرعاته الطائفية ،وتمتلك السلطة وتمتلك القبلية والعشائرية والاغوات والمناطقية كانفصال الكرد وقضية فلسطين التي اصبحت ولا زالت قميص عثمان كما يقال ، كانت البرجوازية او السلطة تتحكم في مستقبل وحياة اكثرية الطبقة العاملة لان اكثرية العمال كانوا في مصالح حكومية اي مؤممة ! السكك والمواني والنفط والمصافي .
تاثير الطبقة العاملة في امثال هذه الدول ليس كتاثيرها في الدول الراسمالية التي هم قوام المجتمع فاضرابهم يؤثر على الناخب ويسقط الوزراة او يغيرها ،اما في امثال هذا الدول كالعراق ،فلا تخشى غضب الشارع ولا صناديق الانتخابات وهكذا فشلت اضربات كاورباغي وكل محطات التصفية والمواني
والسكك وكانت الحكومة تقول ما معناه طز بالمصلحة العامة فهي لم تات عن طريق الشعب ولا العمال ولا تعتبر نفسها مدينة للشعب بل للذي اتى بها ويسندها ،و قوتها كانت تستمدها من الجيش والعشائر وكبار الاقطاع ورجال الدين ، وتذكرون كيف استعملوا الدين لافشال نتائج انتفاضة 1948 الجبارة ،ونحن هووسنا اننا تمكنا من اسقاط الوزارة ومعاهدة بورتسموث والنتيجة
كان اعتقال ليس فقط الشيوعيين بل انصارهم وحتى غير السياسيين كما قال احد الحكام
- من ابو الجراوية الى ابو العكالة - !!! هذا كان يعني مدى الاستخفاف بالشعب وانتفاضاته .
واصبحنا كالذي يتعلم الدفاع عن نفسه بعد ان يحكم عليه .!!!!
عفوا على الاطالة واكررتحياتي وشكرا .
اخوكم هرمز كوهاري


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ارا خاجادور - احد ابرز واهم قادة الحركة العمالية والشيوعية التاريخيين في العراق - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: هل يُمكننا التوصل الى خلاصات من التجارب العمالية السابقة؟. / ارا خاجادور




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ولدي ... والبالون / شكري شيخاني
- سماءٌ تمشي على قدمين / خالد خليل
- االامن القضائي ودوره في مواجهة الجرائم المستحدثة / سندس نوري حسان
- الرغبة في القتل ما الذي يدفع الانسان الى القتل ؟ / اياد نجم
- مشروع ما بعد الانسان: تعديل الجينات وزرع الغرسات الالكترونية / حنان محمد السعيد
- الرباط-الجزائر-باريس: مثلث الاضطرابات / أحمد رباص


المزيد..... - مشهد طريف لقطيع أبقار تهرب من مزرعة.. والشرطة -تستعيدها- بعد ...
- -فقد ذراعيه-.. صورة طفل فلسطيني جريح تفوز بجائزة -وورلد برس ...
- بسبب كأس العالم للأندية.. ريال مدريد يقرر إقالة أنشلوتي
- رد فعل كريم بنزيما بعد خسارة الاتحاد السعودي أمام الفتح (فيد ...
- -فاينانشال تايمز-: الرسوم الجمركية تهدد طموحات الولايات المت ...
- غزة عطشى: ست ليترات يوميًا للفرد لا تكفيه


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ارا خاجادور - احد ابرز واهم قادة الحركة العمالية والشيوعية التاريخيين في العراق - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: هل يُمكننا التوصل الى خلاصات من التجارب العمالية السابقة؟. / ارا خاجادور - أرشيف التعليقات - عزيزي الاخ ارا .. المحترم - هرمز كوهاري