رفيقي العزيز ابا طارق / تحية طيبة وجهة نظر الحركة العمالية العراقية اليسارية أراها اليوم في أضعف حالاتها من حيث التمزق والانشقاقات . والطامة الكبرى هو تأسيس احزاب شيوعية بأسماء مختلفة وعددها يزيد عن عشرة أحزاب تسمى شيوعية هل هي دكاكين أو كتل سياسية هدفها الأساسي تدمير حركة العمال اليسارية في العراق وكما هو الحال الذي وصل به الوطن العراقي من تمزق وانحلال . هل هذا ناتج عن سياسة مدروسة ونهج مبرمج من أعداء العراق في خلق كهذا أحزاب ودكاكين سياسية أم أنه صراع فكري بين قوى سياسية مشبوهة وأخرى تتبنى الاتجاه الصحيح رفيقك ابو نبراس
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ارا خاجادور - احد ابرز واهم قادة الحركة العمالية والشيوعية التاريخيين في العراق - في حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: هل يُمكننا التوصل الى خلاصات من التجارب العمالية السابقة؟. / ارا خاجادور
|