قصه فلسفيه مشوقه ذات معنى لا يخفى على القارئ مكتوبه بلغه أدبيه راقيه وومتعه ورائعه تشتم من خلالها نسيم الهواء البحري وأريج البرتقال.. رؤوف يمثل العقل والإستناره يفكر ويدبر ويتصرف وعبده ما هو إلا إمعه تابع لا يكاد يتوقف عند نقطه (فكره) ما ليتفحصها ويفحصها ويتبن منها وما فيها... قصه قرأتها كأني أجري للوصول للنهايه وهي ليست بعادتي... وأعدت قراءتها مره أخرى وبكل هدوء تحياتي من أعماق قلبي لك استاذي محمد زكريا وشكرا لك لكل ما كتبته وسوف تكتبه......
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا عبده، أنت غبي / محمد زكريا توفيق
|