أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يا عبده، أنت غبي / محمد زكريا توفيق - أرشيف التعليقات - شكرا جزيلا - saadalmoharb










شكرا جزيلا - saadalmoharb

- شكرا جزيلا
العدد: 618231
saadalmoharb 2015 / 4 / 29 - 19:41
التحكم: الحوار المتمدن

قصه فلسفيه مشوقه ذات معنى لا يخفى على القارئ مكتوبه بلغه أدبيه راقيه وومتعه ورائعه تشتم من خلالها نسيم الهواء البحري وأريج البرتقال..
رؤوف يمثل العقل والإستناره يفكر ويدبر ويتصرف وعبده ما هو إلا إمعه تابع لا يكاد يتوقف عند نقطه (فكره) ما ليتفحصها ويفحصها ويتبن منها وما فيها...
قصه قرأتها كأني أجري للوصول للنهايه وهي ليست بعادتي... وأعدت قراءتها مره أخرى وبكل هدوء
تحياتي من أعماق قلبي لك استاذي محمد زكريا وشكرا لك لكل ما كتبته وسوف تكتبه......


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يا عبده، أنت غبي / محمد زكريا توفيق




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - فيصل درّاج وذاكرة لا تمحى.. قراءة في كتاب “كأن تكون فلسطينيّ ... / صباح بشير
- الجزء الثاني من ضيق حد الاختناق بضيافة الناقد الأستاذ قاسم ع ... / فاطمة الفلاحي
- عركة أبناء العم في السليمانية وتفسخ المنظومة الحاكمة في العر ... / علاء اللامي
- الصدمة الثقافية: جوهر الانسان و وهم الاختلاف / مظهر محمد صالح
- تعقيب على عاطف عبدالله / تاج السر عثمان
- وصيّة الجرح وردُّ النور / محمد بسام العمري


المزيد..... - شاهد.. ترامب يتفاخر بصورة أرسلها له بوتين تجمعها معًا أمام ح ...
- أوكرانيا تصعد هجماتها على معاقل الطاقة الروسية.. وهي تنجح
- -فتيات سُربت فيديوهاتهن الحميمة- يتعرضن للاستغلال في الصين ب ...
- متظاهرون إسرائيليون يغلقون شوارع في القدس احتجاجا على عرقلة ...
- تصعيد في يوم الاستقلال الأوكراني: موسكو تتهم كييف بهجوم على ...
- ثقافة الحوار واختلاف وجهات النظر


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يا عبده، أنت غبي / محمد زكريا توفيق - أرشيف التعليقات - شكرا جزيلا - saadalmoharb