شكرا لمرورك الكريم، وأتفق معك في المعيار المزدوج الذي يكيله البعض خاصة حينما يكون الحديث عن تركيا التي كانت تحكم العرب كما يسخر منها الكثيرون (بالسباط) ومارست معهم كل اشكال القهر، لكن العقلية المتخلفة التي تضع الجاني والضحية في خانة واحدة (كرمال العقيدة والدين) آيلة للزوال والسقوط على يد اصحاب الفكر المتنور. آمل لهذه الشعوب ان تستفيق من سباتها وتعلم، ان تركيا تاجرت بالدين من اجل ان تبني عدة سدود على نهر الفرات ولا يهمها ان عطش الشعبان السوري والعراقي، الجارانى المسلمان لها...انها المفارقة شكرا لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بعد 100 عام على المذابح، الجرح مازال نازفاً ! / كمال يلدو
|