مقال يصف بشكل كامل حالة الازدواجية و النفاق الذي اصبح الاعلام والغرب غارقا فيها من حيث تعاطيه للازمة نظرا للتاثير الكبير و الهدام الذي يفرضه البترودولار الخليجي .ان النصرة وداعش سيان وهما الفصيلان المسيطران اما بفية الفصائل فهي مساحيق تجميل تخفي عوراتهما وسوريا بين فكيهما ضاعت ولا امل لها فالجيش انتهى و لايمكن فعل اي شيئ والشعب السوري الذي كنت اظنه واعيا بدا لي ان اغلبيته امية يوجه بالرموت كنترول لا ارادة له و مستقبل اسود ينتظره اكثر حلاكة من الصومال حيث انه رفض المواجهة وهمه الهجرة او الاستسلام كعادة بلاد الشام منذ ازل التاريخ
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عندما تحول الإسلاميون في سوريا إلى ثوار ! / هاني نور
|