هاد هو التاريخ الدي يرعب الاحزاب القومية والاسلاموية في ارض الامازيغ لانه وبكل بساطة غزوهم ونهبهم اصبح مقروء في كل المواقع والملتقيات الفكرية و الجمعيات الحقوقية والنقاشات السياسية واصبح وجودهم في بلاد الغربة مهزوز ومشكوك فيه ولهاد اقول ان وقت الرحيل قد حان ولو بعد حين المستقبل لنا واحفادنا مهما طالت ساعة الطرد حتى وان تحملنا سفرهم بالطاءرة يكون من قبيل كرمنا تحياتي اخي آكسل
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بلاد ايمازيغن ارض محتلة (الاستعمار لا يسقط بالتقادم ولا بالمسخ الهوياتي ) / كوسلا ابشن
|