ـ لو كانت عقيدته راسخة و صحيحة لما خِفتَ عليها من الزعزعة يا نقيب المحامين. ـ لا حاجة لنا بك لذكر اللائحة، فأغلب المغرر بهم يرتدّون عن إسلامهم المتسرع بعد أن يكتشفوا خدعة العقيدة النكراء. ـ أنت لست عالماً بأمور دينك حتى يناظرك المتهم. لأنه علِم أنك خاوي الوفاض، كل ما باستطاعتك فعله هو التحريض على الفتك. هذا هو ديدن دينكم الفتاك.
تنبيه: حاول أن لا ترتجف أناملك و أنت تنقر على اللوحة، تفادياً للأخطاء التي يمكن أن يتضمنها محضرك.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عقيدة المسلم المزعزَعة / عاد بن ثمود
|