أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (10) / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - التمنيات والواقع - خالدمحمود










التمنيات والواقع - خالدمحمود

- التمنيات والواقع
العدد: 617182
خالدمحمود 2015 / 4 / 22 - 19:04
التحكم: الحوار المتمدن

وانااقرأسموم النمري التي تفوح منها رائحة الطائفية البغيضة،هذا الحقدالذي لااستغربه ممن يدافع عن قاتل رضع الرافدين بريمر،والذي لم يجب حتى الان عن موقفه من وادي عربة ،وعن موقفه من الدعم اللامحدود الذي تقدمه الراسمالية(الميتة)الامريكية لاسرائيل الصهيونية،هكذا،استفزه مالوم حتى بان بوجهه الطائفي ،في التاريخ قدم ستالين للملك الافغاني (الاقطاعي)الدعم والمساندةفي حربه ضدالاستعماروحين سأل كيف ذاك قال ان عمله يضعف الاستعمار،هذاهوالفرق بين الماركسي العملي وبين اللي حاطط رجل وينظر وفهمكم كفاية.

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (10) / فؤاد النمري




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - كنت في زيارة لبغداد مؤخرا - الجزء الثاني / محمد رضا عباس
- القطة و الفأرة في منزل واحد / رامي الابراهيم
- مبادرة الدولة الديمقراطية الواحدة ..ليس كل ما يلمع ذهباً / غسان ابو نجم
- بلا شيء..... / عبد الغني سهاد
- المقامرة * / إشبيليا الجبوري
- علوم العاطلين عن العمل / كاظم فنجان الحمامي


المزيد..... - مش هتقدر تغمض عينيك “تردد قناة روتانا سينما الجديد 2025” .. ...
- مش هتقدر تبطل ضحك “تردد قناة ميلودي أفلام 2025” .. تعرض أفلا ...
- سن التقاعد للنساء في الجزائر 2024 الجريدة الرسمية بعد أخر ال ...
- يعزز المناعة ويضبط سكر الدم.. فوائد تناول أوراق هذه الفاكهة ...
- كيف يرى الأميركيون ترشيحات ترامب للمناصب الحكومية؟
- 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (10) / فؤاد النمري - أرشيف التعليقات - التمنيات والواقع - خالدمحمود