وانااقرأسموم النمري التي تفوح منها رائحة الطائفية البغيضة،هذا الحقدالذي لااستغربه ممن يدافع عن قاتل رضع الرافدين بريمر،والذي لم يجب حتى الان عن موقفه من وادي عربة ،وعن موقفه من الدعم اللامحدود الذي تقدمه الراسمالية(الميتة)الامريكية لاسرائيل الصهيونية،هكذا،استفزه مالوم حتى بان بوجهه الطائفي ،في التاريخ قدم ستالين للملك الافغاني (الاقطاعي)الدعم والمساندةفي حربه ضدالاستعماروحين سأل كيف ذاك قال ان عمله يضعف الاستعمار،هذاهوالفرق بين الماركسي العملي وبين اللي حاطط رجل وينظر وفهمكم كفاية.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (10) / فؤاد النمري
|