من أعجب الأمور في مصر اليوم، عند حدوث الجرائم الطائفية ضد الأقباط، ففي كل مرة يقبض على عدد من المسيحيين المعتدى عليهم، وتوجه لهم اتهامات!!!!!! ثم يفرج عن الكل المعتدي والمعتدى عليه ثم تعقد جلسات الصلح حيث تضيع الحقوق. ولو بلغ الأمر للقضاء فالبراءة للمجرمين هي الحكم الذي يصدر في كل مرة بلا استثناء مما شجع القتلة على التمادي إلى أقصى الحدود؛ أطالب المجتمع الدولي أن يشجب تلك الجرائم الاإنسانية المتخلفة التي ترتكبها الحكومة المصرية ضد العدالة وأمن المواطن القبطي في القرن الواحد والعشرين؛ تحية للقضاء الألماني المحترم في بلاد العدالة والحرية؛ وتحية للكاتب؛
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ما بين مروة الشربيني والميجر نضال والحقّ الإلهيّ / زهير دعيم
|