ان مرجعية سماحة السيد الصرخي الحسني شقت طريقها وسط زحمة المفارقات التي عصفت بالساحة العراقية وتبنت لنفسها المواقف الثابتة التي لا تخلو من الجرأة والمعرفة المسبقة بالنتائج وهي معرفة الخبير المتفهم اصطبغت معها الموسوعية والشمولية في الحركة والنشاط ، ليصل مدى تأثيرها الواسع بدفع كل فتن التمزيق والتطرف والطائفية عن البلد الجريح ولينعم العراقيون بشعاع روح التسامح المنبثق من شخصية المرجع العراقي السيد الصرخي الحسني ليسير هذا الرجل بطريقه العلمي وليرسي دعائم نهج التسامح ونبذ التطرف وليكون سدّاً منيعاً، صامداً شامخاً، واقفا في وجه تيّار الغلوّ والخرافة، وأفكار التطرف
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الطفل عامر الفلوجي يفضح الطائفين. / احمد محمد الدراجي
|