الجبناء حقا هم من يحاولون اخفاء كتاباتهم السابقه والطرمخه عليها وكان شيئا لم يكن فربما يظلون محتفظين بيساريتهم المزيفه امام الشباب الغر الذي يستمع اليهم اوينضوي معهم في دكاكينهم او قل في اكشاكهم الحزبيه التي اوشكت علي الافلاس التام والاغلاق النهائي بعد تصفيه بضاعتها الرديئه التي اوشكت اعلي استنفاذ تاريخ صلاحيتها وربما كنت قد احسنت صنعا لو كانت كتاباتك السابقه باسم مستعار فربما حماك انت اوغيرك من حساب التاريخ الذي لايرحم (وللقارئ اقول راجع ايضا للكاتب مقال بالموقع تحت عنوان بدون لف او دوران
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
انزلاقات السيسي / مصطفى مجدي الجمال
|