أنا أطالب بتسمية كل الأمور بمسمياتها بما فيها خرافات وأساطير القرآن والتوراة والإنجيل دون أي استثناء. فالقرآن لا يقل خرافة من التوراة والإنجيل وأول تلك الخرافات واخطرها جميعا هي فكرة نزول الملاك جبريل على النبي محمد مع قرآن مع ما يتضمنه القرآن من قوانين اجرامية ومخالفة لحقوق الإنسان
بطبيعة الحال لا يمكن محو هذه الخرافات من التوراة والإنجيل والقرآن، -- فما كتب فقد كتب -- ولكن يجب وصفها بأنها خرافات، والأهم من كل ذلك الغاء كل القوانين الإجرامية والمخالفة لحقوق الإنسان التي تتضمنها.
وصلت الرسالة؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تصالح يسوع الإنجيل وعيسى القرآن / سامي الذيب
|