اول من طا لب بتصالح عيسى القرآن مع يسوع الانجيل هو ا لقرآن ذاته, ولو وافق اتباع يسوع الانجيل لما حصل نزاع ابدا, وجائت هذه المطالبة في نص الاية ا لقرآنية بسم الله الرحمن ا لرحيم: قل ياأهل الكتاب تعالوا إلى كلمة سواء بيننا وبينكم ألا نعبد إلا الله ولا نشرك به شيئا ولا يتخذ بعضنا بعضا أربابا من دون الله فإن تولوا فقولوا اشهدوا بأنا مسلمون ( 64 ) ) سورة آل عمران ومازال المسلمون يطالبون بها في كل حوار للاديان
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تصالح يسوع الإنجيل وعيسى القرآن / سامي الذيب
|