تحية عطرة... الحقيقة أنّي لست ممن يحذفون التعليقات، ومقالاتي السابقة تشهد على ذلك. إذا وقع حذف تعليقك، فهذا راجعٌ للقائمين على الموقع ولا ناقة لي فيه ولا جمل. من حقّك التساؤل عن مصير تعليقك، وطلب توضيحات، لذلك أضم صوتي لصوتك متوجها لأصحاب موقع الحوار المتمدن لتوضيح هذا الأمر ولإعادة التعليق إلى مكانه، خاصة أنك قلت أنّه نُشر ثمّ حذف، وهذا يعني أنه ليس مخالفا لسياسة الموقع ولا يضر أحدا. شكرا لك. نحن في إنتظار ردّ أصحاب الموقع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
خواطر لمن يعقلون - ج53 / مالك بارودي
|