معك حق اختي الكريمة فالسياسيين والمثقفين يتحملون الوزر الأكبر مما يحصل في المنطقة وحقيقة رغم الجرائم البشعة للنظام السوري إلا أني ارى بأن الذي سيأتي من بعده لن يكون ملاكاً باعتبار أن مشكلتنا هي في الثقافة التي يحملها المجتمع وليست العلة كامنة في شخص واحد ولمجرد أن نزولها سيزول المرض، والنخب هم الذين عظموه وألهوه وهم الذين عبّدوا الطريق للعامة حتى تعبده، وهذا ما حصل ليس في سوريا فقط إنما في الكثير من دول المنطقة باعتبارها علة عامة.
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
جراثيم الأسد / ماجد ع محمد
|