أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - يسوع إليشع حزقيال ما الفرق ؟! / عبدالله مطلق القحطاني - أرشيف التعليقات - حلاوة العنتبلى - وليد حنا بيداويد










حلاوة العنتبلى - وليد حنا بيداويد

- حلاوة العنتبلى
العدد: 615203
وليد حنا بيداويد 2015 / 4 / 9 - 21:19
التحكم: الكاتب-ة

المشكلة فى بعض البشرالجاهل هى ان لا يحاول ان يطور نفسه من الجهل الذى فيه، ، ماذا لو اجبتك يا حلاوة من كتابك فهل ستتحول الى المسيحية وتترك السلفية؟ ساجيبك من كتابك وبسهولة ويسر بعيدا عن التعيقدات التى تتصورها حضرتك
ساجيبك بالدليل اين قال يسوع انه الرب واين مذكور ايضا الثالوث الاقدس، ساذكر لك كيف ان ليسوع طبيعتان لاهوتية وناسوتية
اراك متشددا اكثر من اللازم ولكن دعنا نناقش ذلك من كتابكم اولا ومن ثم من كتاب المسيحين
تحيتى


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
يسوع إليشع حزقيال ما الفرق ؟! / عبدالله مطلق القحطاني




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ماذا بعد فاتح ماي 2024؟ / حسن أحراث
- حديث البيدق- طوفان الاقصى حتى لا ننسى (31) / نورالدين علاك الاسفي
- مقدمة كتاب: تمظهرات السلوك الإنساني في المجتمع المعاصر / حسام الدين فياض
- ما بعد بعد مدرسة مار متري..الطريق الى البطريركية / جواد بولس
- التأمل* / إشبيليا الجبوري
- أزرار الريح / وهاد النايف


المزيد..... - بشرى بمناسبة عيد العمال العالمي.. زيادة رواتب المتقاعدين في ...
- يلا نلعب.. أحدث تردد لقناة وناسة 2024 على الأقمار الصناعية ب ...
- خبير بريطاني: تصريحات ماكرون حول إرسال قوات إلى أوكرانيا تظه ...
- إلغاء حفل النجمة الروسية -السوبرانو- آنا نيتريبكو بسبب -مؤتم ...
- سيناتور أمريكي ينتقد تصرفات إسرائيل في غزة ويحذرها من تقويض ...
- عبد الله الثاني يؤكد لبابا الفاتيكان استمرار الأردن بدوره ال ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - يسوع إليشع حزقيال ما الفرق ؟! / عبدالله مطلق القحطاني - أرشيف التعليقات - حلاوة العنتبلى - وليد حنا بيداويد