أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإسلام السياسى هو التناقض الرئيسى فى كل صراعاتنا / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعقيباً على المقال - بارباروسا آكيم










تعقيباً على المقال - بارباروسا آكيم

- تعقيباً على المقال
العدد: 614982
بارباروسا آكيم 2015 / 4 / 8 - 23:34
التحكم: الحوار المتمدن

الإسلام كعقيدة هو مثل مادة السي فور ، أو التي إِن تي..كل مايحتاجه هو شرارة..شرارة واحدة ، ثم ستجد أَسْقُف المنازل تتطاير.! الآن من الذي سيطلق الشرارة أَو يشعل الفتيل.؟ عُنْصر داخلي..عنصر خارجي.!؟ ظرف .؟ صدفة.؟ ..الله أَعلم.!..لكن في النهاية لا يُمكننا الإستمرار بتخزين هذه المواد الخطرة المتفجرة بحجة انها في مكان آمن.! لنتخلص من هذا الكابوس وهكذا لن يعود هناك مشاكل

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام السياسى هو التناقض الرئيسى فى كل صراعاتنا / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - خطط أمريكا اسمها -النسور- / أفنان القاسم
- الفصام الثوري مقابل الدال الاستبدادي/ بقلم جيل ديلوز وفيليكس ... / أكد الجبوري
- *اوبنهايمر/2023: انه باختصار البطل القرباني للقرن الأمريكي ا ... / مهند عارف النابلسي
- طه حسين وحرية الصحافة العربية / رضي السمّاك
- عن ( التحول الجنسى والتحريف / خائنة الأعين / المدائح النبوية ... / أحمد صبحى منصور
- الرجعي الأصيل نيكولاس جوميز دافيلا / حسن العاصي


المزيد..... - بأداء مذهل.. ليونيل ميسي يحقق المزيد من الأرقام القياسية في ...
- أول تعليق من قناة الجزيرة على قرار حكومة نتنياهو بإغلاق مكات ...
- عرض باليه بحيرة البجع في الرياض
- سكان غزة يترقبون مصير المفاوضات
- زعموا أنه صور في جامعة مصرية.. فيديو عزف وغناء ورقص يثير -جد ...
- سامسونج جالاكسي A35: تألق وتميز في عالم الهواتف الذكية بإعلا ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإسلام السياسى هو التناقض الرئيسى فى كل صراعاتنا / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعقيباً على المقال - بارباروسا آكيم