|
البنية الحزبية الحالية - فراس
- البنية الحزبية الحالية
|
العدد: 614882
|
فراس
|
2015 / 4 / 8 - 09:30 التحكم: الكاتب-ة
|
تحياتي رفيق وسام باعتقادنا ان البنية الحزبية للاحزاب اليسارية الحالية لا تتيح التجديد من داخل الاحزاب اليسارية هل تشاركونا الراي فيما نعتقد وهناك تسائل يثور في نفسي كيف يمكن ان يكون هناك تغير من داخل الاحزاب اليسارية في ظل الانظمة الداخلية للاحزاب التي لا تتيح مشاركة جميع الاعضاء بشكل مباشر و انما من خلال اعضاء منتخبين وعلى الاسس القائمة في حين ان من لايتفق مع الانظمة يتم اسبعادة(شطب عضوية) من الحزب وهذا باعتقادنا من المعيقات لعم حالة تجديد ثوري هل تشاركونا هذا الراي ام ان هناك قصور في معلوماتنا و وجهة نظرنا هل تميع الحالة النضالية القي بظلة على الاحزاب اليسارية وخاصة عند الحديث عن السلطة الفلسطينة واعتبارها كيان مستقل يمثل الكل الفلسطيني وبالتالي هناك حاجة لتحول اليسار الى معارضة سياسية داخلية بعيدا عن النضال ضد العدو الصهيوني والاكتفاء بوجود مكاتب و اصدار بيانات والتركيز على البعد الاجتماعي و الاقتصادي والسياسي الداخلي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
وسام رفيدي - محاضر جامعي، كاتب وباحث ماركسي فلسطيني- حوار مفتوح مع القارئات والقراء حول: عشرة إضاءات كمفتتح للحوار حول أزمة اليسار الفلسطيني. / وسام رفيدي
|
|
لارسال هذا
التعليق الى شبكات
التواصل الاجتماعية
الفيسبوك، التويتر ...... الخ
نرجو النقر أدناه
|
تعليقات
الفيسبوك
|
|
|
المزيد.....
-
تحولات الاقتصاد السياسي في عصر الذكاء الاصطناعي : نهاية العم
...
/ حمدي سيد محمد محمود
-
بين اقتراح العفو القضائي عن نتنياهو، وترشيح ترامب لنيل جائزة
...
/ أسامة خليفة
-
كلية و هدى ...السلوك الحيواني تقنية سردية
/ هاجر مصطفى جبر
-
النمرود
/ عبد الرحيم العلاوي
-
قصَّة قصيرَة || الحِذَاءُ اللَّعِينُ
/ ريتا عودة
-
في حضرة الغائب الحاضر : غسان كنفاني و ذاكرة الجمر
/ البشير عبيد
المزيد.....
-
ماذا يخبئ أسبوع الأزياء الراقية في باريس؟
-
بعد ساعات فقط من تعهد ترامب وانتقاده بوتين.. روسيا ترد بشراس
...
-
غزال في غرفة المعيشة.. شاهد لحظة لا تُصدّق وثّقها صاحب منزل
...
-
ما هي -نوبل للسلام- التي يرى ترامب نفسه أهلًا لها؟
-
دولتان عربيتان ضمنها.. تقرير قد يصدمك عن هجرة المليونيرات وأ
...
-
السويد الى ربع نهائي يورو 2025 للنساء بعد فوز ساحق على بولند
...
المزيد.....
|