شكرا مرورك الكريم ومشاركتك بالتعقيب الذي يضع مكانة الأزهر في موضعها الصحيح مجرد مؤسسة تمارس تقية فقط لا غير أما دعوي الوسطية هي في مسك عصا السلطة من منتصفها مع الحاكم أيا كان عروبي يساري إخواني قطراني (من البترول ) هو بحق مفرخة الإرهاب العالمي حيث العرب لم تكن لهم دراية باللغة العربية لغة القرآن لأن البلاد المستعربة تتحدث بلهجات مختلفة من مكان إلي آخر وليس لغة عربية والتي حافظ عليها لهم الأزهر وعلمها لهم شيوخه تحياتي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لماذا لا يزال للأزهر مكانته ؟ / عدلي جندي
|