لا بأس من التفاهم والاحترام بين الشعوب وكل التقدير والاحترام لقادة الشعوب التي تعمل على رفاه وتقدم وسلام شعوبها وكل التقدير والاحترام الى الشعوب نفسها التي تنفع نفسها والجنس البشري بألنتيجة. ولكن الا تتفق معي ان من شروط النجاح هو الاهتمام بالجانب الفكري والاخلاقي لتقدم اي مجتمع؟ من اين اتت ايران او السعودية والعرب عامة بالفكر التقدمي العقلاني المتفتح؟ وهل بأمتلاك تكنولوجيا الذرة تصل الدول الى لقب دول عظمى؟ اذا كان هذا صحيحاً فيجب اطلاق اللقب على الباكستان. من يعتمد دستور بلاده على مواد اعتقادية غيبية لا يمكن ان يكون على مسار العظمة والتقدم. اليست ايران وبلسان قياديها تنتظر الامام الغائب؟ تحية للجميع
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
القوة العربية المشتركة..لماذا الآن؟ / عبدالخالق حسين
|