اذهب واقرأ التفاسير المسيحية لتعرف ما معنى ليس صالح ولا واحد. ولكن فسر لي ما يلي رجاء وشكرا وكانت فاطمة من فضلاء الصحابة وبلغاء الشعراء، وكانت أحب أولاده إليه، وإذا قدمت عليه قام إليها وقبَّلها في فمها (3). وقال أيضاً: (كان ـ يعني النبي (ص) ـ كثيراً ما يقبِّل عُرْف) ابنته (فاطمة) الزهراء، وكان كثيراً ما يقبلها في فمها أيضاً. زاد أبو داود بسند ضعيف: ويمص لسانها كان يضع وجهه بين ثديي فاطمة، وكان لا ينام حتى يقبل عرض وجنة فاطمة وينام بين ثدييها (بحار الأنوار43/42 و54 و78 كشف الغمة1/467
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل هناك تشابه, بين ماتعرض له رسول المسلمين, وماتعرض له المسيح؟ / عبد الحكيم عثمان
|