بالفعل ( حمداً على نعمة اللإسلام ) ، فلولا هذا العالم المتمدن وقوانينه المتمدنة وبالطبع الحوار المتمدن ، لما عرفنا حقوق الإنسان بشكل عام ، والتي من ضمنها حق الطفل وحق الكهل وحق المرأة وحق المراهق وحق ذوي الأحتياجات الخاصة وحق العيش بكرامة وحق أختيار الدين أو اللادين وحق أختيار الشريك وحق العمل ... الخ .
لغة الدين الإسلامي غير قابلة للتجديد ، وإن جددت فهي تجدد بهذه الطريقة ( ذهب الولد إلى السوق ) أو ( الولد ذهب إلى السوق ) أو ( إلى السوق ذهب الولد ) ، هذا هو التجديد .
تحياتي العطرة أستاذ عدلي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
حَمدا وشكرا لكم علي نعمة اللإسلام .. / عدلي جندي
|