أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - من ضربني كفا صرت له قردا / جان نصار - أرشيف التعليقات - عزيزي عتريس المدح - جان نصار










عزيزي عتريس المدح - جان نصار

- عزيزي عتريس المدح
العدد: 612666
جان نصار 2015 / 3 / 28 - 18:29
التحكم: الحوار المتمدن

مع الاسف انت ما شفت الفيديو .المعلم ضرب صف كامل ولاد وبنات اول سبع بنات حضرتو ما قصر وبكل عزماته اجر.وبعدين يا سيدي ولد ولدين بشاغبو مش كل الصف.
انا رغم اني ضد العنف لو كان احد هؤلاء الطلاب ابني واستطعت الظفر بالمعلم اياه كانت سفقته مليون و620 كف و877 شلوط
ثم انا برأي ان المدرس الذكي والشاطر وقوي الشخصيه بفرض على الطلاب فرض احترامه فلا داعي بحا وشي يا حمير لانه اليوم حتى الحمار صار مثقف وبمشي من غير ضرب على الرموت كونترول
الطالب اليوم بروح ينهل من العلم برجع منهنه من الضرب على البيت
هلا عيني وهلا والله


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
من ضربني كفا صرت له قردا / جان نصار




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - شروط التحليل السياسي المنطقي (تجربتي الشخصية) / نبيل السهلي
- يسوع الأناجيل وانتحال النبوءات / كمال غبريال
- كريم شغيدل: حين يتحول السؤال إلى معرفة / إسماعيل نوري الربيعي
- طريقُ المَنون / محمد خالد الجبوري
- عِراقُ الرُّؤى والجدائل / محمد خالد الجبوري
- وتر مختوم بالشمع الأحمر / غيفارا معو


المزيد..... - ماذا حدث لجيفري إبستين خلال أيامه الأخيرة في السجن؟.. وثائق ...
- خطة ترامب الجديدة للسفن الحربية.. كيف يمكن أن تغير البحرية ا ...
- كأس إفريقيا.. -لفتة إنسانية- من لاعبي منتخب تونس تجاه الأطفا ...
- مش مجرد إرهاق.. متى يكون الشخير أثناء النوم علامة خطر تلزم ز ...
- سابقة بعالم الطيران.. طائرة تقرر الهبوط بنفسها بعد ظرف طارئ ...
- فيديو.. قتيلان ومفقودون في انفجار دار مسنين بولاية أميركية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - من ضربني كفا صرت له قردا / جان نصار - أرشيف التعليقات - عزيزي عتريس المدح - جان نصار