تحية ثانية استاذ سامي. من المؤكد ان الاديان ستبقى لفترة طويلة في المجتمعات المتخلفة , ولكن يمكن تخفيف تاثيرها على المجتمعات لو اننا قلصنا سلطات واعداد رجال الدين, اي دين, فهؤلاء الطفيليين الذين يمتصون دماء البسطاء يهمهم تماما اذكاء الكراهية والتعصب ليس بين الاديان المختلفة وبين المذاهب بل والمراجع ضمن المذهب الواحد. يا ترى لو اننا خصصنا رجل , او امرأة دين واحد/ة لكل طائفة-مدينة وما زاد عن ذلك يمكن ان يتم تطوعا, كأن يضحي رجل بيوم راحته ليعض في معبد, اوان يتصل به بعد منتصف الليل ليحضر ليصلي لشخص على فراش الموت, فيا ترى كم رجل دين سنجد؟ احترامي
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدين عندما يُفقد المرء محتواه الإنسانى / سامى لبيب
|