أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الدين عندما يُفقد المرء محتواه الإنسانى / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الاخ عماد ضو - سمير










الاخ عماد ضو - سمير

- الاخ عماد ضو
العدد: 611810
سمير 2015 / 3 / 24 - 03:04
التحكم: الحوار المتمدن

تحية, ها قد سلطت اميركا حليفها القديم ايران على رقاب الخلجان, فكما نقول في العراق اميركا ليس لها لا صاحب ولا صديق, ايران الان لها طريق بري يمتد من جنوب العراق وتحت الارض الى شرق وجنوب الجزيرة العربية ليظهر على وجه الارض في باب المندب. ستكتفي ايران بتحريك شيعة شرق الجزيرة , اغلبهم من اصول ايرانية, لكي تنهار امارات الرمل وتذهب ترليوناتهم في خبر كان.لقد صدق المغفلون ان اميركا تحترمهم, ولكنهم لايعرفون بان اميركا تجمع الادلة ثم تظهرها ولو بعد 25 عاما, كما حدث لصدام, وما اكثر الادلة على الخلجان. مع التقدير

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الدين عندما يُفقد المرء محتواه الإنسانى / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في اليوم العالمي للمرأة - قضية التحرش / صلاح الدين محسن
- ومضة وإشارة الى العناوين.. / احمد الحمد المندلاوي
- سودانيات هادفة -3 / مكسيم العراقي
- الرجل الشرقي وإن خان , لا يُعاتَب / شيرزاد همزاني
- عينا الحبيب / فرح تركي
- لودفيج فان بيتهوفن والقدر / محمد عبد الكريم يوسف


المزيد..... - تدفقت -حمم باردة-.. عمود من الرماد يتصاعد من بركان إندونيسي ...
- حسام حسن يتحدث مجدداً عن طبيعة علاقته مع محمد صلاح.. هل يتوا ...
- ستولتنبرغ: لا جدوى من إعادة إعمار أوكرانيا من دون تحقيقها ال ...
- زاخاروفا: أوكرانيا أداة في يد الناتو والحلف غير مهتم بمستقبل ...
- الرئيس السابق للبنك الدولي يتوقع حدوث كارثة مالية للولايات ا ...
- “منحة ال15.000 دينار جزائري“.. التسجيل في منحة البطالة 2024 ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الدين عندما يُفقد المرء محتواه الإنسانى / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - الاخ عماد ضو - سمير