أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - فإما تحليق النسور، وإما تدجين الطيور ! / ليندا كبرييل - أرشيف التعليقات - تحية للكاتبة المبدعة - سمير










تحية للكاتبة المبدعة - سمير

- تحية للكاتبة المبدعة
العدد: 611759
سمير 2015 / 3 / 23 - 20:59
التحكم: الحوار المتمدن

هذه هي المرة الاولى التي اقر لك مقال ياسيدتي واكتشفت انني لم اعثر على هذا الكنز الا مؤخرا. شكرا ثانية على افحام سيبويه عصره وفراهيدي زمانه . البيضة الفاسدة قسمت قسمين, واحد في الشام والاخر في العراق. عندما كان الرفاق يسيرون في الشارع وقد ارتدوا بدلات القتال استعدادا للموت في سبيل الوطن, متجنبين مسدسات البراوننك , يديرون رؤوسهم بعكس اتجاه حركة اياديهم, عيونهم تقدح شررا, شواربهم على شاكلة الرقم 8 بالعربي, كان الناس يقولون الله اكبر,هؤلاء هم احفاد القعقاع .لاجتناب شرهم كنا نزق في بطونهم كل شهر قنينة حنا الماشي ولينين الراكض(فودكا) من لايعرفهم يقول ان هؤلاء سيأكلون الاميركان احياء ويتركون الفائض طعاما للغربان,اما المساكين من عمري واكثر , ممن حضر معركة العز والشرف في ت2 عام 1963 , يوم رمى الصناديد بدلاتهم العسكرية وغدارات بورسعيد(الخردة) ,وهربوا بملابسهم الداخلية في الازقة وهم يتوسلون الناس لكي يعطوهم بدلات قديمة يسترون بها عوراتهم اقول, كنا نعرف ان اول شيم البعثي هو الهروب , اسوة بكبيرهم يوم امسك به حسني الزعيم . احترامي

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
فإما تحليق النسور، وإما تدجين الطيور ! / ليندا كبرييل




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جولة للبحث عن مفهومي الحقيقة والحرية في قارة الفلسفة (الجزء ... / أحمد رباص
- تحالف أبراهام القادم / عصام محمد جميل مروة
- تأملات في فلسفة ما بعد الرحيل / محمد جاسم دشتي
- الحياة تعيد نفسها...لكن الوجوه تتبدل... / هدى زوين
- النصر من وجهة نظر إيران / صادق جبار حسين
- الدولة الوطنية في العالم العربي اليوم / بقلم / حازم القصوري – محامٍ وخبير في الشؤون السياسية والأمنية


المزيد..... - للمرة الأولى.. أطباء أسناء يركّبون سنًّا لدب بني
- وخز وألم وتنميل.. هل سبق وعانيت من -متلازمة تململ الساقين-؟ ...
- اعتقال عميل للموساد في مترو طهران
- الأونروا: إدخال الوقود إلى غزة مسألة حياة أو موت
- أمل عرابي: دفاع ترامب عن نتانياهو يؤكد وجود مصالح سياسية مشت ...
- “صناعي – تجاري – زراعي – فندقي” رابط نتيجة الدبلومات الفنية ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - فإما تحليق النسور، وإما تدجين الطيور ! / ليندا كبرييل - أرشيف التعليقات - تحية للكاتبة المبدعة - سمير