أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - بترايوس ينضم إلى جوقة الأزهر السعودي / عبدالخالق حسين - أرشيف التعليقات - شكر وتعقيب - عبدالخالق حسين










شكر وتعقيب - عبدالخالق حسين

- شكر وتعقيب
العدد: 611555
عبدالخالق حسين 2015 / 3 / 22 - 16:59
التحكم: الكاتب-ة

شكراً للسيد عمر الخيام على تعليقه القيم، نعم أتذكر مؤتمر المرحوم عبدالرحمن البزاز، وحاول صحفي آخر أن يحرجه بأن سأله : وكيف تصالح تركيا وهي مهيمنة على أسكندرون؟ يعني أرادوا من البزاز أن يجعل العراق في حالة عداء مع كل جيرانه، وهذا أمر غير ممكن وليس في صالح العراق، ولكن تعال فهِّم حجي أحمد أغا!!!ا كما يقول العراقيون
إذا كانت مصلحة العراق تقتضي علاقة حميمة مع أمريكا فأهلاً بها، وإذا اقتضت مع إيران وغيرها كذلك أهلاً بها، هذه هي السياسة وراء المصالح وليس وراء الطوباويات الخيالية

مع التحيات


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
بترايوس ينضم إلى جوقة الأزهر السعودي / عبدالخالق حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - ماذا يفعل الشعب / باسم محمد حسين
- السجين / خديجة آيت عمي
- الشجرة..ذاكرة لا تمحى وجذور لا تموت.. / بديعة النعيمي
- عبد الحسين شعبان.. اسم مُشرِّف في سورية / عبد الحسين شعبان
- وباء الجاسوسية / أسماعيل شاكر الرفاعي
- في فضاءات رواية خُلق انسانا / زياد جيوسي


المزيد..... - انقطاع جديد في خدمات الاتصالات والإنترنت بمحافظتي غزة والشما ...
- واقعة -غريبة- في مونديال الأندية.. لاعب أوكلاند سيتي يتشاجر ...
- مصادر إيرانية: المرشد الأعلى علي خامنئي يسمي 3 شخصيات لخلافت ...
- خبير: الكرملين لا يسعى لإسقاط النظام الإيراني بل يراهن على ج ...
- في ملجأ محصن.. خامنئي يعزل نفسه ويحدّد خليفته تحسبًا لاغتيال ...
- القبض على أول شخص من عائلة بشار الأسد في سابقة أمنية لافتة ب ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - بترايوس ينضم إلى جوقة الأزهر السعودي / عبدالخالق حسين - أرشيف التعليقات - شكر وتعقيب - عبدالخالق حسين