أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - تأملات فى ثقافة الإيمان السالبة / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعليق الى عماد ضو - ايدن حسين










تعليق الى عماد ضو - ايدن حسين

- تعليق الى عماد ضو
العدد: 610936
ايدن حسين 2015 / 3 / 19 - 14:14
التحكم: الكاتب-ة


استاذي العزيز
انا اقول لك فقط ان هناك احتمالا ان اليهود سموا ذلك المكان بجهنم .. و كلمة جهنم موجودة حتى قبل خلق ادم
و لقد علقت مرة بهذا الشكل .. الممرضات نسميها اليوم ملائكة الرحمة
تصور انه بعد الف سنة من الان سياتي شخص مثل حضرتك .. ليقول .. يا جماعة .. الملائكة لا وجود لها .. بل ان هذه الكلمة جاءتنا لان العرب كانوا يسمون النساء اللواتي تعمل في سلك التمريض بالملائكة .. تماما كادعائك ان جهنم ماخوذة من وادي هنوم
هل وصلت الفكرة
..


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات فى ثقافة الإيمان السالبة / سامى لبيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - اللعبة الأقتصادية من يحركها ولماذا لايعيش البشر سواسيه؟ / رحيم حمادي غضبان
- في مواجهة غطرسة ترامب.. أمريكا اللاتينية مرتاحة لفوز الليبرا ... / رشيد غويلب
- في حضرة صاحبة الجلالة / الشهبي أحمد
- حماة الوطن / علي دريوسي
- تأملات دستورية... في قانون الانتخابات الهجين / احمد طلال عبد الحميد
- رواء الجصاني : كتابات وشهادات، تُجافي الحقيقة، تقف وراءَها - ... / رواء الجصاني


المزيد..... - ما أهداف إسرائيل في سوريا؟ وما خيارات الشرع للرد؟
- بعضها من الأهلي والزمالك.. رسائل إلى أهلي جدة بعد فوزه باللق ...
- الإمارات تدين الغارات الإسرائيلية الأخيرة على سوريا
- نتنياهو يشن هجوما مفاجئا و-ناريا- على قطر ويدعوها للتوقف عن ...
- الزمالك تحت النار.. عقوبات قاسية من رابطة الأندية تهز القلعة ...
- ألدريتش أميس: قصة أخطر عميل مزدوج في تاريخ الولايات المتحدة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - تأملات فى ثقافة الإيمان السالبة / سامى لبيب - أرشيف التعليقات - تعليق الى عماد ضو - ايدن حسين