أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 8-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - العزيز جاسم3/3 - آکو کرکوکي










العزيز جاسم3/3 - آکو کرکوکي

- العزيز جاسم3/3
العدد: 610681
آکو کرکوکي 2015 / 3 / 17 - 22:34
التحكم: الحوار المتمدن


ولو رجعت الى الأطروحة السادسة ، فإنه يرجع الجوهر الإنساني الى مجموع العلاقات الإجتماعية . وكل عمل دعى له ماركس هو عمل عقلاني بمعنى هو عمل يتوافق مع سير التأريخ أو عمل يتبع المتغير المستقل. فالأنسان ليس حراً بإرادتهِ لكي يقرر إنشاء الشيوعية كيفما شاء ووقتما شاء وأينما شاء مثلاً ، مالم تكن الظروف الموضوعية قد نضجت لذلك ، وكما نوه له السيد النمري سلفاً. فلابد للتناقض بين قوى الإنتاج وعلاقات الإنتاج أن يبلغ درجة معينة عندها يكون للثورة من فائدة غير ذلك فهو عبث.


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 8-13 / حسين علوان حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - في لحظة مفصلية كهذه لا مكان للرمادية أو الهروب خلف التفاصيل / محمود عباس
- ماذا عن الكتابة ؟ / ميشيل الرائي
- سحر الإيقاع في الشعر العربي: بين التوتر النفسي ومرونة البنية ... / محمد بسام العمري
- النذور* / إشبيليا الجبوري
- برد الغياب (قصة قصيرة) / نادية الإبراهيمي
- أديم ذكرياتك / نادية الإبراهيمي


المزيد..... - تقدر بالمليارات.. كيف استمرت معاملات أمريكا وأوروبا التجارية ...
- مبعوث روسي يوضح لـCNN علاقة المحادثات الاقتصادية مع أمريكا ب ...
- لماذا قد -يدفن- مشروع E1 الاستيطاني الإسرائيلي احتمال قيام د ...
- القوى والفصائل الفلسطينية: الأولوية لوقف العدوان ورفع الحصار ...
- اعرف الفرق بين الزبادى اليونانى والعادى وأيهما أفضل لصحتك؟
- لماذا أعجب روي كاساغراندا بالصحابي خالد بن الوليد؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 8-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - العزيز جاسم3/3 - آکو کرکوکي