لما عجز عبد الحكيم وأيدن في صفحتيهما ككتاب، استوطنوا صفحات الكتاب من أجل التشويش كل أمل الإثنين هو حرف المقالات عن مواضيعها وإدخال اليأس في قلب الكاتب.
ولذلك أرجو من الرقيب والسيد سامي تفعيل سلطة الحذف وعندها لن يبقى لأحد منهما أي تعليق لأن كل ما يكتبانه خارج السياق. وما زال تعليقي من المقال الماضي بدون رد عندما دحضت ما كتب أيدن ان القرآن كتب (قاتلوا) ولم يكتب (اقتلوا) فلما دحضته صار يميع الردود ويشخصن القضايا المطروحة
وأتحدى الإثنان أن يتكلما عن الشهادتين وهي أحدى فقرت هذا المقال:. كيف يشهد المسلم ان لا إله إلا الله وان محمد رسول الله وهو لم يشاهد لا الله ولا محمد؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
تأملات فى ثقافة الإيمان السالبة / سامى لبيب
|