الحقيقة الجامدة التي أود أن ألفت نظركم إليها وهي أن الدين أي دين إنما هو من صناعة السلطة الحاكمة كأداة قمع إضافية ولا يترك أثراً في الحياة غير القمع ولذلك تستخدمه بعض المعارضات لتعطيل القمع بدين آخر أو بمثل دين السلطة لمثل ذلك كانت اليهودية والمسيحية والإسلام ولذلك أيضاً اعتمدت الديانات الثلاث على نفس المصدر وهو اسطورة ابراهيم التي قصها اليهود من أجل حماية أنفسهم من سبي آخر في حين أنها تلفيق لأسطورة من سومر الدين إنما هو عباءة يتدثر بها ذوو النوايا المبيتة مثل المتأسلمين تحياتي للرفيق الأمين جاسم محمد كاظم
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
ليس للماركسية ما قبلها أو ما بعدها (4) / فؤاد النمري
|