ولماذا تعتذر عن الإنتقاد، سيدي الكريم، بل على البائسين الذين تعج بهم المواقع والفضائيات أن يعتذروا عن عدم الإنتقاد أو تشويه الإنتقاد، لكنهم أصغر من أن يعرفوا خطأهم أو يعرفوا أخلاق الإعتذار. إنهم أشبه بمرضى في مستشفى مجانين لايستطيع احدهم أن يدرك أين يوزع أولوياته، وأين يوزع اتهاماته، حتى البسيطة الواضحة منها ، ويتظاهر كل منهم بـ -ألعمق- لكي يقدم خطاباً اعوجاً لايشبه اي شيء يوحي بمنطق. سلمت أيها الشيخ الذي حافظ على شجاعته طويلاً...تحياتي لك
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
المحرقة في غزة وموقف احمدي نجاد منها / حسقيل قوجمان
|