أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 7-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - 3/6 - آکو کرکوکي










3/6 - آکو کرکوکي

- 3/6
العدد: 609094
آکو کرکوکي 2015 / 3 / 9 - 22:59
التحكم: الحوار المتمدن

لننظر الى بعض النصوص الماركسية الواردة في متن المقالة ، ونشاهد هل هي تتحدث عن الأحتمالية والإمكانية . أم تتحدث عن الكلية والضرورة وبالتالي الحتمية :
يقول ماركس – حسب النص الوارد في المقالة –
يصبح العامل هو الأفقر كلما تزايد انتاجه للثروة و كلما ازدادت قوة و حجم إنتاجه . إن العامل يصبح البضاعة الأرخص باضطراد كلما خلق سلعاً أكثر . و يتناسب تناقص القيمة لعالم البشر تناسباً مباشراً مع تزايد القيمة لعالم الأشياء . و لا يكتفي العمل بإنتاج السلع فقط ؛ بل هو ينتج نفسه و ينتج العامل كسلعة - و هذا يحصل بنفس المعدل الذي ينتج فيه العمل السلع بشكل عام.
انتهى الأقتباس
لنتأمل الجملة الأولى لهذا النص:
يصبح العامل هو الأفقر كلما تزايد انتاجه للثروة و كلما ازدادت قوة و حجم إنتاجه
بلغة أبسط وأكثر علمية :
إن إنتاج الثروة وقوة العمل تتناسب بشكل طردي مع فقر العامل .
أي كلما زاد ثروة الرأسمالي زاد فقر العامل المأجور.
الجملة الأخرى يمكن أيضاً صياغتها كالتالي:
إن قيمة العامل كبضاعة تتناسب بشكلٍ عكسي مع كمية السلع المنتجة .
يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 7-13 / حسين علوان حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - بين استعراض الإيمان واستعراض الجسد… مصر تدفع ثمن التريند / علا مجد الدين عبد النور
- العراق: العملات المُشفرة و المناصب الرئاسية/ الغزالي الجبوري ... / أكد الجبوري
- خطاب(مندلييف والماركسية)بقلم ليون تروتسكي1925. / عبدالرؤوف بطيخ
- انتحار الشاب الأهوازي أحمد بالدي وجه آخر لمعاناة ابناء الاهو ... / نشطاء عرب الاهواز التقدميين - عاتق
- السقوط الهادى للطائرة التركية و التحقيق المكتوم / محسن عقيلان
- حين يؤذّن النور على ضفاف الميكونغ — المسلمون في فيتنام / محمد بسام العمري


المزيد..... - أول تعليق لترامب على اعتذار BBC بشأن تعديل خطابه في الفيلم ا ...
- الأشواجندا والمورينجا.. أيهما أفضل في التغلب على التوتر
- تسليم السلطة الفلسطينية هشام حرب إلى فرنسا هل هو -مقايضة سيا ...
- مجلس الأمن يجدد العقوبات على الحوثيين عاما آخر
- حالات اختناق بقنابل الغاز ومصابان برصاص الاحتلال في الضفة
- مقتل 7 وإصابة 27 في انفجار بمركز شرطة في كشمير الهندية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 7-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - 3/6 - آکو کرکوکي