يا عزيزي الكاتب, ولهذا بنى مروان بن عبد الملك المسجد الاقصى وطلب من الحجاج ان يحرف القران بتنقيطه وتشكيله وحشر اية الاسراء فيه ثم تدميرهما الكعبة لكي تكون القدس وليس مكة قبلة ومحج المسلمين, فالديانات السماوية تنطلق من القدس وليس مكة. السؤال الاهم: لماذا فات محمد ان يقول لليهود والمسيحيين ان اسمه مذكور في كتبهم؟ ولماذا فات اله محمد ان يقول له انه هو البارقليط والنبي المذكور في الانجيل والتوراة؟ اليس في ذلك اهانة لمحمد والهه؟
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل الله ليس كمثله شيء أم هو على هيئة إنسان؟ – ج1 / مالك بارودي
|