أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 7-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - ارسطو, ديكارت, ماركس - طلال الربيعي










ارسطو, ديكارت, ماركس - طلال الربيعي

- ارسطو, ديكارت, ماركس
العدد: 608970
طلال الربيعي 2015 / 3 / 8 - 23:54
التحكم: الحوار المتمدن

ستاذي العزيز حسين علوان حسين!
كل الشكر على متابعتك كتابة سلسلة مقالاتك النظرية المفيدة والممتعة بآن واحد. ان جعلها مفيدة وممتعة ليس بالامر السهل, وخصوصا عند الكتابة حول امور فلسفية او نظرية معقدة, ولهذا تستحق شكرا اضافيا.

نعم للاسف الشديد, فلقد خلط الزميل العزيز وليد يوسف عطو الامور, فانه كان يعني بالضبط المنطق الارسطي عندما كان يوجه سهام نقده نحو المنطق الديالكتيكي-الماركسي. فلقد ادى منطق ارسطو الى كوارث هائلة على صعيد الفلسفة والعلم, وهذا ما كان ما ينبغي على الزميل عطو التركيز عليه وتبيان المضار الفادحة لهذا المنطق, وهي مضار كرسها رائد العلم الحديث, رينيه ديكارت, الذي رفع عاليا شعار ثنائية الذات -الموضوع, وبالتالي ضمنا, ثنائية الجسد-النفس. فقد سببت هذه الثنائية, ولا تزال, مشاكلا هائلة في العلم والطب. ففي الطب, على سبيل المثال, نمتلك الآن نوعين من الطب: طب نفسي وطب جسمي, مما ادى الى خلق مصاعب جمة في دمج نوعي الطب معا, وذلك لتسبيبه تصورات ميكانيكية, لا ديالكتيكية, حول اصل الامراض ومعالجتها بالنسبة للمرضى والاطباء على حد سواء.
يتبع


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 7-13 / حسين علوان حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - الفصل الثّالث: دم إسماعيل الباحريّ / إيمان بوقردغة
- بدر بن عبدالمحسن العراقي / كرم نعمة
- الحرب على غزة_القمع أولا / بديعة النعيمي
- فخ كعب أخيل: صدام حسين، وكالة المخابرات المركزية وأصول الغزو ... / خسرو حميد عثمان
- دلالات زيارة أردوغان لكردستان / بير رستم
- ضرورة اسناد الشعب لممثليه النيابيين لصالح تأمين مصالح البلد / سعد السعيدي


المزيد..... - هل عليّ تناول المكملات الغذائية من أجل النوم؟ خبيرة صحية تجي ...
- لحظة سرقة حانة في شيكاغو بأقل من دقيقة.. شاهد ما فعله اللصوص ...
- العديد منهم بحالة حرجة.. مقتل شخص ونقل 23 آخرين للمستشفى جرا ...
- ترام الإسكندرية و-أوتوبيس- القاهرة..كيف يستكشف فنان الجمال ا ...
- الأونروا: آثار كارثية منتظرة حال تنفيذ إسرائيل أي عملية عسكر ...
- 21 عاما على سقوط نظام صدام حسين: الفجوة بين الأحزاب الحاكمة ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 7-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - ارسطو, ديكارت, ماركس - طلال الربيعي