أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - لا اكراه في الدين (في كتب التفاسير) / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - الاخ سمير - عماد ضو










الاخ سمير - عماد ضو

- الاخ سمير
العدد: 608737
عماد ضو 2015 / 3 / 8 - 03:46
التحكم: الحوار المتمدن

تحية
شكرا على الإطراء اخي ويسعدني وجودك معنا وتعليقاتك الذكية جدا التي تدل على عقل منفتح
النقطة التي طرحتها مهمة جدا ولكن اختلف معك في بعض تفاصيل السيناريو. فمحمد الضعيف الذي اشتغل عند خديجة كبح جماح غريزته الحيوانية بالجنس كونها اعلى منه قدرا ومالا وعمرا، فلما ماتت كان هناك فيضان من الكبت الجنسي الطويل أراد ان يعوض عنه بشراهة قبل ان يفوته قطار الانتصاب ، وأسس مشروعا سياسيا وليس دينيا بتوحيد قبائل تحارب بعضها البعض لتكون جيشا ارهابيا عقائديا بنفس الهدف ونفس الطقوس كالصلاة والحج والصوم كانت موجودة قبله ، وبهذا المشروع السياسي العسكري هو لا يختلف عن القادة العسكريين الآخرين أمثال الإسكندر وهولاكو ونابليون وتيمورلنك، الفرق ان جيش محمد، اي بدو الصحراء لا يمكن قيادتهم بدون سطوة غيبية فقام مع معاونيه في المشروع بتأليف القران مدعيا انه من رب السماء وهدم الأصنام من اجل توحيد الهدف العسكري نحو احتلال الحضارات المجاورة وهدمها ونهب خيراتها وسبي نسائها، تماما كما تفعل داعش، وعلى فكرة، كم نعلم عن طفولة البغدادي؟ ونحن في زمن المعلومة؟ فما بالك بمحمد؟
ولا وللدكتور سامي والجميع تحياتي


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
لا اكراه في الدين (في كتب التفاسير) / سامي الذيب




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - مُتابعات – العدد الرّابع والخمسون بعد المائة بتاريخ الثّالث ... / الطاهر المعز
- الأقصى على أبواب اختبار خطير: ماذا تُخبّئ أيام “الحانوكاه” ل ... / وسيم وني
- فضح مشاريع تفتيت منطقتنا على أسس طائفية وأوهام عرقية / رابح لونيسي
- من قرار الهدنة إلى وصاية القرن: كيف تُعاد هندسة الشرق الأوسط ... / خورشيد الحسين
- العَنقاءُ لا تَنْطَفِئ / سامي ابراهيم فودة
- ورقة حول انتخابات مجلس النواب 2025، والاصلاح الانتخابي. القس ... / سربست مصطفى رشيد اميدي


المزيد..... - بعد مقتل زميلته وإصابته بطلقة في الرأس.. ماذا حلّ بعنصر الحر ...
- لماذا ستضع إدارة الغذاء والدواء الأمريكية ملصقًا تحذيريًا عل ...
- الممثل الأمريكي ديك فان دايك يكمل عامه الـ100 ويأمل في حياة ...
- مسؤول إيراني يعلن احتجاز ناقلة أجنبية تحمل وقودا وطاقمها في ...
- غزة تتجمدّ: البرد والمطر يقتلان 14 بينهم أطفال.. ومناشدات أم ...
- -أزمةٌ أثارها عرض -تيثر-: إكسور ترفض التنازل عن نادي يوفنتوس ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - لا اكراه في الدين (في كتب التفاسير) / سامي الذيب - أرشيف التعليقات - الاخ سمير - عماد ضو