أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل تحتاج المسيحية للاصلاح؟ / مجدي محروس عبدالله - أرشيف التعليقات - فى نهاية تعليقى - مجدي محمدى










فى نهاية تعليقى - مجدي محمدى

- فى نهاية تعليقى
العدد: 608664
مجدي محمدى 2015 / 3 / 7 - 19:11
التحكم: الحوار المتمدن

فى نهاية تعليقى اود ان اقول انا لا اهتم بديانة شخص ينقد الاديان ويطالب بالإصلاح حينما تكون معرفته وثقافته بالدين تسمح له ان يدخل فى خصائص هذا الدين. المقال ملئ بالاخطاء بل و تعقيب الكاتب مصدم وينم عن عدم إلمامه بمبادئ الديانة المسيحية...وترويجه لما يردده الاخوان والمتطرفين من السلفيين مثل -اعفاء رجال الدين من الضرائب والتجنيد في الجيش-اعتبار البطريرك حاكم مدني- يثير الشبهات. تحياتى

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل تحتاج المسيحية للاصلاح؟ / مجدي محروس عبدالله




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جريمة قتل الانتماء… حين ينجو الوطن ويُقتل المواطن / حامد الضبياني
- وهم حوار الأديان! / عبدالله عطوي الطوالبة
- مواطنون لا رعايا : من أجل جمهورية ديمقراطية إختماعية تونسية ... / البشير عبيد
- انتخابات مجلس النواب والصناعة النمطية ....... / سالم روضان الموسوي
- سوريا الجديدة التي نحتاج إليها /*/ / عبدالله تركماني
- كُردستان بين الخرائط والوثائق: الجذور التاريخية والجغرافية و ... / مروان فلو


المزيد..... - جدل بعد فيديو يزعم رش رضيعة بـ-مادة كيميائية-.. والأمن الداخ ...
- ثوانٍ مرعبة.. خطأ قاتل لامرأة حاولت الفصل بين كلاب أمام أطفا ...
- -تجربة التركيز الكامل-.. صيحة على تيك توك تحفّز على تحقيق ال ...
- الصحة العالمية: 900 وفاة في غزة بسبب تأخر الإجلاء الطبي
- الاحتلال يغلق المسجد الإبراهيمي في الخليل
- مصر.. مقاطع فيديو لأشخاص يتجمعون مرددين هتافات في 3 محافظات ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل تحتاج المسيحية للاصلاح؟ / مجدي محروس عبدالله - أرشيف التعليقات - فى نهاية تعليقى - مجدي محمدى