أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - هل تحتاج المسيحية للاصلاح؟ / مجدي محروس عبدالله - أرشيف التعليقات - فى نهاية تعليقى - مجدي محمدى










فى نهاية تعليقى - مجدي محمدى

- فى نهاية تعليقى
العدد: 608661
مجدي محمدى 2015 / 3 / 7 - 18:58
التحكم: الحوار المتمدن

فى نهاية تعليقى اود ان اقول انا لا اهتم بديانة شخص ينقد الاديان ويطالب بالإصلاح حينما تكون معرفته وثقافته بالدين تسمح له ان يدخل فى خصائص هذا الدين. المقال ملئ بالاخطاء بل و تعقيب الكاتب مصدم وينم عن عدم إلمامه بمبادئ الديانة المسيحية...وترويجه لما يردده الاخوان والمتطرفين من السلفيين مثل -اعفاء رجال الدين من الضرائب والتجنيد في الجيش-اعتبار البطريرك حاكم مدني- يثير الشبهات. تحياتى

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
هل تحتاج المسيحية للاصلاح؟ / مجدي محروس عبدالله




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - عندما تكتبُ الكردية شعراً، يُصلّي الوردُ معها بلغتين / حكمت الحاج
- بحيرة مالاوي: مرآة السماء ومهد الأساطير / محمد بسام العمري
- ‏الظلام القادم من النور: عندما تنحرف الثورات عن مسارها – درا ... / محمد عبد الكريم يوسف
- حالة وحودية ... الرجولة فن الترميز... / مكارم المختار
- طفل فلسطيني كان ينتظر حافلة المدرسة… اطلق جندي إسرائيلي قنبل ... / جدعون ليفي
- التجديد في الديوان الجديد أقمار افتراضية في ليل يطول - هاينك ... / رائد الحواري


المزيد..... - من الهلاوس حتى السلوكيات القهرية.. أغرب الاضطرابات والاندفاع ...
- ما هدف إسرائيل من بناء جدار -يتخطى- الخط الأزرق؟
- أندونيسيا أول دولة تعلن مشاركتها في قوة حفظ السلام في غزة
- بريطانيا: الحق في اللجوء الدائم انتهى
- الشباب لا يُقبلون على قطاع الزراعة في أوروبا: أمن القارة في ...
- فرنسا-الجزائر: تهدئة هشة أم خطوة نحو المصالحة؟


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - هل تحتاج المسيحية للاصلاح؟ / مجدي محروس عبدالله - أرشيف التعليقات - فى نهاية تعليقى - مجدي محمدى