سأقرأ المقال، أعدك، ولكن القدس كما وصفت اليوم هي هذا، ربما قلبتها الجن وأمشتها على رأسها! أتعلم أية قدس أحب؟ قدس الماضي البعيد، يوم كنا نذهب إليها، أنا وأصدقائي، ونحن لم نتجاوز 17 18 سنة لنسهر في الكباريه اللي صار بيت الشرق بعد ذلك، ونسكر، وبعدين إنت عارف، وفي أعياد الميلاك إلى كنيسة القيامة بين سيقان السائحات، والباقي إنت عارف كمان، قدس الكباب في البلدة القديمة والخبز الفينو والفستق الحلبي الأخصر... هذه هي القدس الأجمل في العالم، القدس التي لن تكون...
للاطلاع على الموضوع
والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
أبو بكر الآشي القسم الثالث الفصل الرابع / أفنان القاسم
|