أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 6-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - اللغة الجميلة و الادب الراقي مزية الماركسي الاصيل - علاء الصفار










اللغة الجميلة و الادب الراقي مزية الماركسي الاصيل - علاء الصفار

- اللغة الجميلة و الادب الراقي مزية الماركسي الاصيل
العدد: 608348
علاء الصفار 2015 / 3 / 5 - 23:16
التحكم: الحوار المتمدن


الحوار المبدئي في الفكر تميزه الاخلاق,فالماركسية ليس لعب اجعاب!مجرد كلمات مدروخة. الماركسية قيم ثورية وفلسفة واخلاق,فمهاجمتنا للراسمالية هوليست فقط عمل سياسي, بل هو رفض العبودية لسلطة الطغمة المالية و اخلاقها ثم رفض للمشايخ العشائرية,وسلطة البرجوازية الطفيلة, وهو ليس فقط من اجل الحرية والخلاص من الغزو الامريكي, بل هوالسعي لازات القيم التي تفرضها الراسمالية واخلاقياتها المنحطة في تحويل البشر الى سلعة,السلعة تُعامل برغبة الراسمالي ويتعامل معها بفجاجة,كما تحويل البشر والمراة إلى سلعة في مواخير للمضا جعة واسماعها الكلمات المقذعة.هكذا هناك مفردات نزلت للشارع وهي من موروث الراسمالية لتعكس قيمها ,كما للمجتمع العشائري له مفرداته المرفوضة من قبل الماركسي. لذا ان اي شخص لا يتعامل وفق الموروث القيمي والفلسفي والاخلاق الماركسية ويناقش في الماركسية ماهو الا دخيل,لا يمتلك الاخلاق المنافية لقيم واخلاق البرجوازي الو قح, ذو النفشة المفتعلة,ليتحدث بابهة القربة المثقوبة ويتبجح بالاصالة وامتلاك ناصية الفكر,منافق يوزع التهم ليبدو حريصا على الفكر.يقتل الميت ويمشي في جنازته!العاقل يفتهم ويعتذر او ليغرب!ن


للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 6-13 / حسين علوان حسين




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - هكذا قال موشي دايان / عصام محمد جميل مروة
- قصة محمد بن راشد: حداثة بلا سياسة، وجمالية بلا تاريخ / ياسين الحاج صالح
- أسرار اختيار أفضل محامي في العراق: الدليل الذي يبحث عنه الجم ... / نور جواد الدليمي
- لا تملك دليلاً مكتوباً؟ إليك الطريق السري لاسترجاع دينك / نور جواد الدليمي
- سيد المصلحة الشخصية : نتنياهو يدير عودة قريبة للحرب على غزة ... / مصطفى نصار
- الوَهْم المُريح / مصطفى حجي


المزيد..... - بغياب رونالدو.. البرتغال تكتسح أرمينيا وتتأهل إلى كأس العالم ...
- بعد حوالي عام على سقوطه.. تداول صورة معلقة لبشار الأسد بمكتب ...
- تابع أقوى المباريات بجودة HD .. تردد قناة SSC السعودية الريا ...
- خروقات متواصلة لاتفاق غزة وحماس تطالب بكشف مصير الأسرى
- بريطانيا تقلص حماية اللاجئين وتحدّ من الإعانات الاجتماعية
- امرأة يابانية تتزوج من شخصية ذكاء اصطناعي صممت عبر ChatGPT


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عطو و هابرماس و نهاية مدرسة فرانكفورت / 6-13 / حسين علوان حسين - أرشيف التعليقات - اللغة الجميلة و الادب الراقي مزية الماركسي الاصيل - علاء الصفار