أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - عن صديق شارع المتنبي، الشاعر وبائع الكتب “ بوسوليل” / كمال يلدو - أرشيف التعليقات - شكرا صديقي عبد الرضا - كمال يلدو










شكرا صديقي عبد الرضا - كمال يلدو

- شكرا صديقي عبد الرضا
العدد: 607794
كمال يلدو 2015 / 3 / 3 - 12:22
التحكم: الحوار المتمدن

لمرورك الكريم وكلامك. وبالحقيقة انا زرت صفحته الشخصية ووجدته مصدوما، تماما مثلما صُدمَ الكثير منّا. ومع انها كبوة حصان، الا انها مؤلمة، وهي لم تأتي من الفراغ، اتت لأن مجتماعتنا وللأسف ليست محصنة من السئ، وهو موجود بيننا ويتنفس متى ما كانت عنده الفرصة. ما جرى في الموصل هو امتداد لقرون وقرون من التخلف والعنصرية ، وما كان له ان يتمدد هكذا لو كان شعبنا في الموصل والرمادي وتكريت محصننا ضد الأفكار المتعصبة والشوفينية. اظنها معركة مؤقتة،وحتما سيندحرون، والبقاء سيكون للأفضل. شكرا لمرورك الكريم

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
عن صديق شارع المتنبي، الشاعر وبائع الكتب “ بوسوليل” / كمال يلدو




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - جذورُ الأمل / ريتا عودة
- الأكاديميون في جامعتنا العربية / عزالدين معزًة
- خصخصة خدمات وتجهيز المياه وخطورتها / عبد الكريم حسن سلومي
- الدولة العلمانية / ماجد احمد الزاملي
- هواجس ثقافية 154 / آرام كربيت
- إرهابي؟ / فالح مهدي


المزيد..... - -طبيب العطور- بدبي.. رجل يُعيد رائحة الأحبة الغائبين في قارو ...
- أعجوبة العُلا.. شاهد صخرة -قوس قزح- تتربع في صحراء السعودية ...
- -أمر أخلاقي وعادل-.. ترينيداد وتوباغو تقرر الاعتراف رسميا بـ ...
- وفاة أحد كبار جراحي غزة في سجن إسرائيلي
- السيدة الأولى للعراق شاناز إبراهيم أحمد تكتب لـCNN: فرسان ال ...
- السعودية.. تداول فيديو لمواطن يطلق النار من سلاحه بمكان عام. ...


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - عن صديق شارع المتنبي، الشاعر وبائع الكتب “ بوسوليل” / كمال يلدو - أرشيف التعليقات - شكرا صديقي عبد الرضا - كمال يلدو