أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الإسلام .. والمستقبل ..!!!! / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - تعقيباً على المقال - بارباروسا آكيم










تعقيباً على المقال - بارباروسا آكيم

- تعقيباً على المقال
العدد: 607533
بارباروسا آكيم 2015 / 3 / 2 - 01:01
التحكم: الحوار المتمدن

أَخي العزيز حتى نعطي الزبدة النهائية فلن تقوم للدولة المدنية قائمة طالما هناك إِسلام ، أَخي العزيز أَنت من مصر ، قلي بربك أَين مضى عبد الرحمن الكواكبي وطه حسين ، هؤلاء كان لهم آمالاً عريضة بالإصلاح وابتدئوا والأَرض تحتهم خضراء ، ثم انتهوا بلا رجعة ، صدقني عزيزي الإسلام خازوق ولا كل الخوازيق..هو قد يخبو برهة من الزمن ولكنه يعاود النشاط مع كل دورة قمرية .! أَخي اليس غريباً ان الدولة المدنية اينعت في قلب الدولة التي كبلت الناس بالناموس ( اسرائيل ) واينعت في شرق آسيا وهي في الغرب منذ زمن مثمرة ، ولكن مع الإسلام دائِماً ذابلة والى الأَبد.!؟!

للاطلاع على الموضوع والتعليقات الأخرى انقر على الرابط أدناه:
الإسلام .. والمستقبل ..!!!! / عدلي جندي




لارسال هذا التعليق الى شبكات التواصل الاجتماعية الفيسبوك، التويتر ...... الخ نرجو النقر أدناه






تعليقات الفيسبوك














المزيد..... - العراق في قبضة الاحتلال المالي: كيف تُنهب ثروات بلد نفطي بأد ... / علي طبله
- ذو المعاشين / عذري مازغ
- في الإشادة بكوردستان ماجيك / ماجد ع محمد
- -ما بعد الإنسان- حقل جديد يحفره علي جميل في مدينة السماوة / عامر موسى الشيخ
- حديث البيدق/ طوفان الأقصى حتى لا ننسى (176) / نورالدين علاك الاسفي
- اللعبة الأقتصادية من يحركها ولماذا لايعيش البشر سواسيه؟ / رحيم حمادي غضبان


المزيد..... - تعيين سالم صالح بن بريك رئيسًا للحكومة في اليمن
- آيسكريم الفراولة المثلج صحي ومثالي للصيف
- فوائد الكمثرى للرجيم
- حظك اليوم الإثنين 5 أيار/ مايو 2025‎‎
- دعاء لطلاب التوجيهي قبل النتائج
- واشنطن تفرض رسوماً جديدة على قطع غيار السيارات المستوردة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الإسلام .. والمستقبل ..!!!! / عدلي جندي - أرشيف التعليقات - تعقيباً على المقال - بارباروسا آكيم